همّه الوحيد إعادتهم إلى جادة الطريق, وهكذا يعيش العظماء..كالشموع تحترق لتضيء طريق الآخرين.
رحمه الله تعالى ... وجزاه على ما قدمه للإسلام والمسلمين الفردوس الأعلى.