ليس صحيح: فإنهم نهوهم فقط عن ارتكاب الأعمال الشركية عند الروضة المطهرة كما نهوا عنها عند قبور الأولياء الآخرين1.
أحد عشر: وقال المؤرخ الفرنسي مانجان في كتابه تاريخ مصر:
كانت تعاليم هذا المصلح مؤسسة على مبادئ أخلاقية سليمة, تدعو المسلمين إلى عبادة الله وحده, والتوجه إليه وحده بالسؤال والدعاء, وكل شيء دعا إليه محمد بن عبد الوهاب هو من الدين, أي مما أمر به الله ورسوله ولكن المسلمين نسوه أو تناسوه وأهملوه, فقام الشيخ يدعوهم إليه وحملهم عليه أعظم قيام2.