ورضيه رباً وإلهاً، ورضي محمداً - صلى الله عليه وسلم - نبياً ورسولاً، وشريعة الإسلام ديناً ومنهجاً هو رضوانه ـ تعالى ـ في الدنيا والآخرة، ومغفرته للذنوب الأوزار، وستره عليه في الدنيا والآخرة، ودخول جنته، والتزحزح عن ناره وعذابه، وكل ما سوى ذلك فهو تابع له، دائر في فلكه.

فعلى كل امرئٍ أن يُقبل على شأنه ويعرض عما لا ينفعه في الدنيا ولا في الآخرة. اللهم هل بلغت؟ اللهم فاشهد.

وكتبه:

محمد عمرو بن عبد اللطيف

القاهرة في أوقات متفرقة كان آخرها يوم الثلاثاء الموافق

7 من صفر سنة 1414 هـ

و26 من يوليو سنة 1993م.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015