الفهرس

الصفحة ... الموضوع

* تقدمة بين يدي الطبعة الجديدة، والإشارة إلى إبقاء أصل الكتاب على حاله تيسيراً على طابعيه الأفاضل، إلا أحرف يسيرة، والإشارة أيضاً إلى جعل الاستدراكات التي طرأت عليه حتى الآن في آخره.

* التقدمة، والإشارة إلى قصة اختيار هذا الحديث والبدء به في سلسلة " أحاديث ومرويات في الميزان ".

ونصيحة للكافة بمعرفة قدر أخيهم وترك المغالاة في أمره وطلب إعانته على نفسه ... إلخ وبيان المقصد الأسمى لكل من عرف الله ـ عز وجل ـ لبيان عدم جدوى كثير مما يحدث على ساحة الواقع.

* الطرق الإجمالية للحديث مرفوعاً وموقوفاً ومقطوعاً والإشارة إلى خاتمة الرسالة.

* نص الحديث.

* طرق حديث أنس عند مخرجيه، وتعليق في الحاشية عن وصف كتاب الترمذي بالصحة وترجيح تسميته بـ "الجامع" لا غير ذلك. وإيراد تعليق المباركفوري على عبارة للترمذي وبيان ما فيه مع تعقبه في جزمه بأن قتادة لم يسمع من صاحبي سوى أنس ـ رضي الله عنه ـ.

* استعراض رأي أبي حاتم والأزدي وابن العربي المالكي والمنذري والذهبي والألباني وغيرهم في الحديث. وإلقاء الضوء على خمس مسائل تتعلق بتخريج

الألباني للحديث.

* حديث ابن عباس والإشارة إلى حكم ما يتفرد به ابن مردويه.

* حديث أبي بن كعب من رواية زر بن حبيش عنه، وجزم ابن الجوزي والذهبي بوضعه، وبيان علله.

* حديثه من رواية أبي أمامة عنه. وكلام بعض الأئمة فيه وفي بعض رواته. وإيراد طرفة مروية عن (مؤمل بن إسماعيل) ـ رحمه الله ـ في تعقب رواة هذا الحديث واكتشاف وضعه.

* حديث أبي هريرة بالشطر الأول وإعلاله من وجهين. وسوق كلام المتقدمين والمتأخرين في (حميد المكي مولى آل علقمة) وسرد مناكيره.

* والإشارة في الحاشية إلى حديث " إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا " والرجوع عن الرسالة المصنفة فيه.

* حديث ابن عباس بشطره الأول وبيان ورود القطعة الوسطى منه موقوفة عليه، والقول النهائي في (شهر بن حوشب) ـ رحمه الله ـ، وورود آخره من حديث أبي أمامة وموقوفاً على شهر أيضاً وبيان ما فيهما.

* حديث معقل بن يسار بشطره الأول وبيان شذوذ الزيادة المتعلقة بحديثنا فيه، وبعض ما قيل في (المعتمر بن سليمان التيمي) ـ رحمه الله ـ والعلل الإجمالية لحديث معقل برمته فيما يتعلق بالسورة. والإشارة إلى رسالة علي الحلبي ـ هداه الله ـ في ذلك.

* حديث أبي هريرة وأبي سعيد بشطره الثاني وبيان نكارته وكلام النقاد في (سويد أبي حاتم) راويه.

* حديث ابن عباس بالشطر الثاني وبيان ما فيه، وأن بعضه مروي عن (عطاء بن أبي رباح) ـ رحمه الله ـ مرسلاً بلاغاً. وبيان علله وحكم (مراسيل عطاء) .

* حديث عقبة بن عامر بالشطر الثاني، وبيان ما فيه.

* معضل حسان بن عطية به أيضاً، وتحقيق أنه لم يثبت سماعه من أحد من الصحابة.

* أثر معقل بن يسار موقوفاً، والإحالة على الحديث المتقدم عنه.

* أثر أبي قلابة الجرمي مقطوعاً وبيان نكارته، والتعقيب على وصف البيهقي إياه بأنه من (كبار التابعين) ، واستظهار مقصوده بهذا الوصف من نص آخر عنه.

والتعرض لقضية التوسع في إعطاء كل ما لا مجال للرأي فيه حكم الرفع إلى النبي ? مع إبداء النصح فيها. وإيراد مثال علمي صريح للدلالة على التخبط في هذه القضية، يتعلق بقول حذيفة ـ رضي الله عنه ـ: " لا اعتكاف إلا في المساجد الثلاثة"، مع عجالة سريعة فيها القول الفصل في رفعه صراحة إلى النبي ?.

* أثر عبد الرحمن بن أبي ليلى، واستظهار عدم ثبوته.

* أثر صاحب معمر، وبيان ما فيه من الاحتمالات، وتخريج الثواب المتقرر فيه موقوفاً على سليمان التيمي أو الحسن، على تردد في ذلك.

* أثر يحيى بن أبي كثير؛ وبيان نكارته، وسوق كلام النقاد في (عامر بن عبد الله بن يساف اليمامي) ، راويه عنه. وإيراد أربعة أحاديث وأثرين مما يستنكر عليه مع التوسع في طرق بعضها، وبيان وجه الوهم في اثنين منها.

واختتام الرسالة بتقويم الحافِظَين الذهبي وابن حجر لعامر هذا، مع فائدة تتعلق بشرح الحديث عن "فيض القدير" و"تحفة الأحوذي".

والتعقيب على ذلك لتبرير قلة جدواه لانتفاء الصحة، وإبداء القول الفصل في الحديث سندًا ومتنًا. والإشارة إلى بُطلان حديث: " يس لما قُرئت له " في الحاشية.

* الاستدراكات على بعض ما في الطبعة الأولى للكتاب.

ملحوظة: كثير من الفوائد التي سطرتها في حواشي الرسالة لم أشر إليها في هذا الفهرس، فلا يضن أحد على نفسه بالانتفاع بما فيها، والله المستعان.

تم الفهرس بحمد الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015