آية الإفك.

المطلب الرابع: قولهم: إِنَّ عَائِشَة رضي الله عنهاانتْ تبغض عثمان وتقول: "اقتلوا نعثلاً فقد كفر".

المطلب الخامس: قولهم: إِنَّ عَائِشَة مَنَعتْ من دَفْنِ الحسن بن علي عند جَدِّه.

المطلب السادس: قولهم: إِنَّ عَائِشَة رضي الله عنهاانتْ تَكْذِبُ على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

المطلب السابع: قولهم: إِنَّ عَائِشَة أغْضَبَتْ فاطمة حتى أبْكَتْها.

المبحث الثاني: الشُّبُهَات المثارة حول أُمِّ المؤمنين عَائِشَة رضي الله عنها، وفيه سبعة مطالب:

المطلب الأول: التَّحْذِير من الْوُقُوعِ في شِبَاك الشُّبُهَات.

المطلب الثاني: قول الرَّافِضَة: إِنَّ عَائِشَة خَرَجَتْ لقتالِ علي رضي الله عنهما.

المطلب الثالث: قولهم: إِنَّ عَائِشَة رضي الله عنهاانتْ تُبْغِضُ عليًا رضي الله عنهما.

المطلب الرابع: قولهم: إِنَّ الفِتْنَة خَرجتْ من بيت عَائِشَة.

المطلب الخامس: قولهم: إِنَّ عَائِشَة رضي الله عنهاانت لا تحتجب من الرِّجال.

المطلب السادس: قولهم: إِنَّ عَائِشَة رضي الله عنهاانت تُزيِّن الجواري وتطوف بهنّ.

المطلب السابع: قولهم: إنَّ عَائِشَة رضي الله عنهاانتْ تُسِيءُ إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم.

الفصل الخامس: الفوائد والآثار الإيجابية لحادثة الإفك القديمة والحديثة، وفيه مبحثان:

المبحث الأول: الفوائد والآثار الإيجابيَّة لحادثة الإفك القديمة.

المبحث الثاني: الفوائد والآثار الإيجابيَّة لحادثة الإفك الحديثة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015