المبحث الثاني: مكانتها العلمِيَّة، وفيه ستة مطالب:
المطلب الأول: أقوال العلماء في مكانتها العلمِيَّة.
المطلب الثاني: علمها بالقرآن وعلومه.
المطلب الثالث: علمها بالسُّنَّة النَّبوِيَّة.
المطلب الرابع: علمها بالفقه والفتوى.
المطلب الخامس: علمها بِاللُّغَةِ والشِّعْر.
المطلب السادس: علمها بِالطِّبِّ والتَّدَاوِي.
المبحث الثالث: الفضائل العامة التي شاركتْ فيها أمَّهات المؤمنين.
المبحث الرابع: الفضائل التي انفردتْ بِهَا رضي الله عنها.
الفصل الثالث: العلاقة الحسنة بين أُمِّ المؤمنين عَائِشَة وآل البيت، وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: العلاقة الحسنة بين عَائِشَة وعلي رضي الله عنهما.
المبحث الثاني: العلاقة الحسنة بين عَائِشَة وفاطمة رضي الله عنهما.
المبحث الثالث: العلاقة الحسنة بين عَائِشَة وذُرِّيَّة عليِّ وبقية آل البيت.
الفصل الرابع: أباطِيل وشُبُهَات حول أُمِّ المؤمنين عَائِشَة رضي الله عنها والرَّد عليها، وفيه مبحثان:
المبحث الأول: الافتراءات والأباطيل المكذوبة على عَائِشَة رضي الله عنها، وفيه سبعة مطالب:
المطلب الأول: أقوال أهل العلم في كذب الرَّافِضَة.
المطلب الثاني: قول الرَّافِضَة: إنَّ عَائِشَة سَقَتْ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم السُّمَّ.
المطلب الثالث: قولهم إِنَّ عَائِشَة اتَّهمتْ مارية القبطية بالزِّنا فنزلت فيها