وداوِ بذكر الله قلبَك إنه ... لأعلى دواء للقلوب وأنفعُ
وخُذ من تُقَى الرحمن أمنًا وعدَّةً ... ليومٍ به غير التَّقِيّ مروَّعُ
إلى أن قال [ظ/ ق 75 أ]:
سميع بصير ما له في صفاته ... شبيه يَرَى من فوق سبعٍ ويسمعُ
قضى خلقه ثم استوى فوق عرشه ... ومن علمه لم يخْل في الأرض موضعُ [ب/ ق 83 ب]
وقال في "لاميَّته" التي أولها:
ألذ وأحلى من شمول وشَمْأل ... ثناء على الرحمن في كل محفلِ (?)
ويوم ينادي العالمين فيسمع ... القَصِيّ كدانٍ في المقال (?) المطوَّلِ