بها مهتدٍ ، ومن استنصر بها نُصر، ومن تركها واتبع غير سبيل المؤمنين ولاه الله ما تولى، وأصلاه جهنم وساءت مصيرًا" .
قال مالك: أعجبني عزم عمر رضي الله عنه في ذلك .
فرضي الله عنه، ما كان أصلبه في السُّنَّة، وأقومه بها .
وقال في مختصر المدونة: "وأنه تعالى فوق عرشه بذاته فوق