بها مهتدٍ (?)، ومن استنصر بها نُصر، ومن تركها واتبع غير سبيل المؤمنين ولاه الله ما تولى، وأصلاه جهنم وساءت مصيرًا" (?).

قال مالك: أعجبني عزم عمر رضي الله عنه في ذلك (?).

فرضي الله عنه، ما كان أصلبه في السُّنَّة، وأقومه بها (?).

وقال في مختصر المدونة: "وأنه تعالى فوق عرشه بذاته فوق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015