الدرس اللغوى، ومنهج الزبيدي في تناول القراءات، ومفهوم الصناعة المعجمية. وأما أبوابها فثلاثة: يتناول الباب الأول القراءات القرآنية والأصوت، وينقسم إلى فصلين: يتحدث الفصل الأول عن القراءات القرآنية والحركات، ويتحدث الفصل الثاني عن القراءات القرآنية والصوامت، تناولت فيه جملة من المباحث الصوتية نحو: الإدغام، والإبدال، والجمع بين الساكنين، والهمز، وهاء السكت ... أما الباب الثاني فيعالج القراءات القرآنية والبنية الصرفية، ويشتمل فصلين: يتناول الفصل الأول تغيير بنية الأفعال، ويتناول الثاني تغيير بنية الأسماء. وأما الباب الثالث فيتناول القراءات والدلالة، ويشتمل فصلين يعالج الأول منهما المُعَرَّب، ويعالج الثاني من قضايا التغير الدلالي مسألتين: إحداهما: تغير الدلالة لتغير الصوت، والأخرى: تغير الدلالة لتغير البنية الصرفية. وينتهي البحث بخاتمة تشمل أهم النتائج والتوصيات، يعقبها ثلاثة فهارس أحدهم يشتمل القراءات الوارد في التاج والتي خضعت للدراسة، وثانيهم لمراجع الدراسة، وثالثهم لموضوعات الدراسة.