العرزمي (?)، عن عطاء، عن جابر، مرفوعاً: ((الجار أحق بشفعة جاره، ينتظر بِهَا، وإن كَانَ غائباً، إذا كَانَ طريقهما واحداً)).

رَوَاهُ الطيالسي (?) وعبد الرزاق (?) وابن أبي شيبة (?) وأحمد (?) والدارمي (?) وأبو داود (?) وابن ماجه (?) والترمذي (?) وفي العلل الكبير (?) والنسائي (?) والطحاوي (?) والطبراني (?) البيهقي (?) وابن عَبْد البر (?).

واستدل أصحاب المذهب الأول بِمَا رواه أبو سلمة بن عَبْد الرَّحْمَان، عن جابر مرفوعاً: ((الشفعة فِيْمَا لَمْ يقسم، فإذا وقعت الحدود، وصرفت الطرق، فَلاَ شفعة)).

رَوَاهُ الشافعي (?) والطيالسي (?) وعبد الرزاق (?) وأحمد (?) وعبد بن حميد (?) والبخاري (?) وأبو داود (?) وابن ماجه (?) والترمذي (?) وابن الجارود (?) والدولابي (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015