ويبين ما عجز عن إدراكه، ولم يأت قط بمحالاته، ولا بضد تصوراته وموازينه.
وإليك إخي القارئ براهين ما سبق: من الكتاب والسنة، بفهم فحول أهل العلم، ونظار أهل السنة.
* * *