وختاماً أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرفع علم الجهاد بجحافل التوحيد، وأن يضع بهم أهل الشرك والفساد.
اللهم تقبله مني، واغفر لي خطئي وزللي، واجعله ذخراً لي في الدنيا وعتقاً من النيران في الآخرة.
والله من وراء القصد، وهو الهادي إلى سواء السبيل. وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين.
كتبه
أبو يوسف مدحت بن الحسن آل فراج.