وموضوع هذا الفرع: تبديل الأستاذ في الأسانيد التي يجب الطعن فيها الراوي الثقة بسَمِيًّ له متكلَّم فيه.
* المثال: (1 و2). راجع "الطليعة" (ص 11 - 20) (?).
حاول الأستاذ (ص 24 - 30) الجواب عما في "الطليعة" (12 - 20)، ودعاه إلى التطويل أنها أول صدمة! ولا بأس بأن أسايره، ليتبين مقدار فوزه أو خيبته!
أصل السند في "تاريخ الخطيب" (?) هكذا: "أخبرنا محمَّد بن عيسى بن عبد العزيز البزاز بهمذان، حدثنا صالح بن أحمد التميمي الحافظ، حدثنا القاسم بن أبي صالح، حدثنا محمَّد بن أيوب، أخبرنا إبراهيم بن بشار، قال: سمعت سفيان بن عيينة".
فقال الأستاذ في "التأنيب" (ص 97): "في سنده صالح بن أحمد التميمي، وهو ابن أبي مقاتل القيراطي، هروي الأصل، ذكر الخطيب عن ابن حبان: أنه كان يسرق الحديث ...
والقاسم بن أبي صالح الحذَّاء: ذهبت كتبه بعد الفتنة، فكان يقرأ من كتب