حفظ دينه من بعده كل عزيز فحياته -صلى الله عليه وآله وسلم- في أمته ببقاء دينه فيهم قائماً. والحمد لله أنه لا تزال طائفة قائمة على الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون (1).