والمساواة لِأَن الْكَلَام إِمَّا خبر أَو إنْشَاء وَالْخَبَر لَا بُد لَهُ من إِسْنَاد ومسند إِلَيْهِ ومسند وَقد تكون لَهُ متعلقات إِذا كَانَ فعلا أَو شبهه والتعلق قد يكون بقصر أَو لَا يكون وَالْجُمْلَة إِن قرنت بغَيْرهَا فَقَط تعطف وَقد لَا وَالْكَلَام البليغ إِمَّا زَائِد على أصل المُرَاد لفائدة أَو لَا فانحصر فِيهَا