الصحابة، وهدموا عدة قبور؛ فسير الأفضل إليهم ومنعهم من ذلك؛ وأدب ذخيرة الملك ابن علوان، والي القاهرة، جماعة وضربهم.
وفيها حرر الأفضل في المحرم عيار الدينار وزاد فيه.