وفي هذه السنة بعث المولى سليمان جيشا إلى مدينة وجدة حيث كان استولى عليها الأتراك فردها إلى طاعته.
وفيها قدم الشيخ أحمد التجاني من الجزائر إلى فاس واستوطنها.