أبشر: الرجل بِالْمُوَحَّدَةِ والشين الْمُعْجَمَة وَالرَّاء مَبْنِيّ للْمَجْهُول فَهُوَ مُبشر أبلط: الرجل بِالْمُوَحَّدَةِ وَاللَّام والطاء الْمُهْملَة مَبْنِيّ للْمَجْهُول أَي قل مَاله وَهَذَا مَعْنَاهُ مَبْنِيا للْفَاعِل أَيْضا أبهلت: النَّاقة بِالْمُوَحَّدَةِ وَالْهَاء وَاللَّام مَبْنِيّ للْمَجْهُول وَيُقَال " بهلت " بِفَتْح أوليه لم يكن عَلَيْهَا صرار فَهِيَ مُبَاح أَيْضا مَا لم يكن عَلَيْهِ سمة أترف: بِالْمُثَنَّاةِ الْفَوْقِيَّة وبالراء وَالْفَاء مَبْنِيّ للْمَجْهُول إِذا أفرط فِي التنعم هَذَا هُوَ الْأَعَمّ الْأَغْلَب وَيُقَال: ترف كفرح ترفا وترفه لُغَة وَيُقَال: أترفه الله وأترفته النِّعْمَة أفسدته وأبطرته هَذِه الْموَاد مَأْخُوذَة من ابْن الْقُوطِيَّة أثغر: فَمه بِالْمُثَلثَةِ والغين الْمُعْجَمَة مَبْنِيّ للْمَفْعُول سَقَطت أَسْنَانه أَو رواضعه ذكره فِي الأَصْل فِي مَادَّة ثغر وَسَيَأْتِي إِن شَاءَ الله