ومطايب الجذور وأطايبه وأباطيل وأعاريض على الصَّحِيح أَنَّهَا لَيست جموعا للمحة وحسنة وَشبه وَذكر وَطيب وباطل وعروض وَهِي لَا شكّ ثوان على الْمُفْردَات والمكبرات الْمُهْملَة كَذَا فِي تحفة الْأَثْبَات لبَعض أهل الْيمن