خبر "إن"، ، ومثل الوجه الأوّل قوله: {طَوَّافِينَ (?) عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ} [النور: 58] والجملة مبتدأ وخبر.

(82 - 22) وفي حديثه حديث [القبر] (?): "فَيَأَتِي الْقَبْرَ فَيَرَاهُمَا كِلَاهُمَا" (?):

في بعض الروايات "كلاهما" بالألف، وهو خطأ، والصواب "كليهما" بالياء؛ لأنّ "كلا" هنا توكيد للمنصوب وهي مضافة إلى الضمير، فتكون بالياء في الجر والنصب لا غير.

وقوله: "لَا دَرَيْتَ" هو بفتح الراء لا غير؛ لأنّه من درى يدري مثل رمى يرمي.

(83 - 23) وفي حديثه: "فَأَتَتْ رَسُولَ اللهِ؟ ! فَقَالَ: أَعَصَرْتِيِه" (?):

كذا في هذه الرِّواية، والصواب: "أعصرته" (?) بغير ياء (?)، وقد جاء في الشعر مثل ذلك للضرورة (?).

(84 - 24) وفي حديثه: قول جبريل -عليه السّلام-: "قُمْ فَصَلِّهْ" (?):

هذه الهاء تزاد في الوقف ساكنة وتسمى "هاء السكت" (?)، وتزاد في كلّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015