ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْخسْنَى} [الإسراءِ: 110] فـ "أيًّا" منصوب بـ "تدعوا".
وفيه: "إِذَا رَأيْتِ أَنَّكِ قَدْ طَهُرْتِ وَاسْتَنَقأتِ":
وقع في هذه الرِّواية بالألف والصواب "استنقيت"؛ لأنّه من "نقي الشيء وأنقيته: إذا نظفته"، ولا وجه فيه للألف ولا الهمزة.
وفيه: "فَصَلِّي أرْبَعًا وَعشْرِينَ [أو ثلاثًا وعشرين] (?) وَأيَّامَهَا": "أيامها" منصوب بـ "صلّي"، وهو معطَوف على "أربع" أو (?) على "ثلاث". والضمير في "أيامها" يرجع إلى (?) الليالي.
(386 - 1) " أتَيْتُ النَّبِيَّ - صلّى الله عليه وسلم - بقناع فِيهِ رُطَبٌ وَأجْرٍ زُغْبٌ" (?):