خلاصة الرأي: أن المقبول هو التفسير الإشاري على المعنى الذي ذكرته, والمرفوض هو التفسير الرمزي الصوفي الذي لا يقوم على قواعد صحيحة ولا أسس سليمة, وإنما قوامه الوجد والذوق الذي ما أنزل الله به من سلطان.
انتهى الجزء الأول, ويليه -إن شاء الله- الجزء الثاني, وأوله الباب الثاني: الاتجاهات العلمية في التفسير