وأما كونه حديثاً، فلأنَّ الرسول هو المُخْبِرُ به عن الله - عَزَّ وَجَلَّ -، والحاكي له بلفظه - صلى الله عليه وسلم - ولغته.
بعد هذا أرى من الواجب أنْ أُبيِّنَ مكانة السُنَّة من القرآن الكريم، لتظهر لنا أهميتها بالنسبة للشريعة الإسلامية ومصادرها التشريعية.
***