المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الثامن من اجزاء ابي علي بن شاذان
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (29707)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
ابن شاذان الحسن بن خلف
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
الهدي الصالح والسمت الصالح والاقتصاد جزء من خمسة وعشرين جزءا من النبوة
الحج كل عام؟ قال: لا , بل حجة واحدة , فمن حج بعد ذلك فهو تطوع , ولو قلت: نعم , لوجبت ,
بمهر عائشة ثمانين وأربع مائة.
يقرأ في صلاة الجمعة بسورة المنافقين وسورة الجمعة , وأن أبا هريرة كان يصلي بهما كل جمعة ,
صام يوما قط يطلب فضله على سائر الأيام إلا يوم عاشوراء
على كل ذروة بعير شيطان , فامنعوهن بالذكر دائما بحمد الله تعالى
لو دعيت إلى كراع أو ذراع لأجبت , ولو أهدى إلي كراع أو ذراع لقبلت
أرأيت أمورا كنت أحنث بها في الجاهلية من صدقة أو صلة أو عتاقة , فهل لي من أجر؟ فقال: أسلمت
محاش النساء عليكم حرام.
خيركم من تعلم القرآن وعلمه. قال ابن عباس: فذاك الذي أقعدني هذا المقعد.
تشد الرحال إلى ثلاثة مساجد , مسجد إبراهيم قال عبد الوهاب: يعني الكعبة , ومسجد المدينة ,
بعث النبي صلى الله عليه يوم الاثنين , وأسلم علي عليه السلام يوم
استغفر لي رسول الله صلى الله عليه ليلة البعير خمسا وعشرين مرة
إذا رجع من مغازيه قبل فاطمة , عليه السلام
في كم كفنتم النبي صلى الله عليه وسلم , قلت: في ثلاثة أثواب بيض سحولية , ليس فيها قميص ولا
إن قتلنا قوما نفقهم الهدى , الذين قد زعموا أنه لا قدر , فقال له ابن عمر: إذا لقيتم أولئك
مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح , من ركب فيها نجا , ومن تخلف عنها غرق
مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح , من ركب فيها نجا , ومن تخلف عنها غرق
الله تعالى يحمل الخلائق على إصبع , والسماوات على إصبع , والثرى على إصبع , والأرضين على
أيما رجل أعمر رجلا عمرى له ولعقبه فإنها لمن أعطيها , وإنها لا ترجع إلى صاحبها أبدا , إنه
لن يسلطوا على قتلي , ولن يفتنوني عن ديني , وأخبرني أني أسلمت فردا وأموت فردا , وأبعث فردا
يوشك أن يأتي زمان على الناس يغبط فيه خفيف الحاد كما يغبط اليوم أبو عسرة , ويغبط الرجل
أيما رجل من المسلمين سببته أو جلدته أو لعنته فاجعلها له كفارة وأجرا.
احذر الطاعون؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم , قال: إنه رجز أصيب به قوم كان قبلكم قال:
صلاة الليل مثنى مثنى , تشهد في كل ركعتين وتباءس وتمسكن وتقنع يديك وتقول: اللهم اللهم ,
احتج آدم وموسى , فقال موسى: يا آدم أنت الذي خلقك الله بيده , ونفخ فيك من روحه , وأسكنك
بئس الشعب جياد , تخرج منه الدابة تصرخ صرخة أو صرختين تسمع من بين
أمروا أن يصوموا عاشوراء , قبل أن يفرض رمضان , فلما فرض صاموه , وتركوا
يقرأ في العشاء ب: السماوات
صل لي أربع ركعات في أول النهار أكفك آخره
نصرخ بالحج صراخا
من أكل من هذه الخضرة أو الخضر , فلا يقربن مسجدنا , البصل والكراث والثوم , وإن الملائكة
قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من
مس الذكر , فقال: هو جزأة منك
من مس ذكره فليتوضأ
الصلاة الوسطى العصر
آخر ما سمعت رسول الله صلى الله عليه يقرأ في المغرب ب والمرسلات
مالي كثير , وليس لي وارث إلا ابنة , أفأوصي بمالي كله؟ قال: لا , قلت: أفأوصي بثلثيه؟ قال:
أتيت ليلة أسري بي على قوم تقرض شفاههم بمقاريض من نار كلما قرضت وفت , قلت: يا جبريل من
المحرم لا ينكح
فهاجت ريح جيفة منتنة , فقال رسول الله: أتدرون ما هذه الريح؟ قلنا: الله ورسوله أعلم ,
فأتموا الحج والعمرة كما أمركم الله , وأحصنوا القسط فروج النساء
إذا أبق العبد يعني إلى الشرك , فقد برئ من الذمة
وقسم سبعين أمة , أنتم خيرهم وأكرمهم على الله
اللهم إنما أنا بشر أغضب كما يغضب البشر , اللهم أيما أحد سببته أو ضربته فلا
عن شيء من أمر الصلاة , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خلل أصابع يديك
فسألناه في الصدقة , فرآهما رجلين جلدين فرفع فيهما البصر وخفضه , وقال: إن شئتما أعطيتكما
بعثت على ثمانية آلاف نبي , أربعة آلاف منهم من بني إسرائيل
سبق درهم مائة ألف درهم , كان لرجل درهمان فتصدق بأحدهما , وكان لرجل مال فتصدق من عرض ماله
إذا أراد أن يمر أحد أمامه وهو يصلي دفع في صدره حتى يكاد يطرحه
يوتر ويركع ركعتي الفجر عند الإقامة
سئل عن العزل , فقال: ما كان ابن آدم ليقتل نفسا قضى الله خلقها , حرثك إن شئت سقيته , وإن
يرفع يديه إذا افتتح الصلاة , وعند ركوعه , وسجوده
أحب الثياب إلى رسول الله القميص
المقتول ظلما يأتي يوم القيامة ملبيا بيمينه , حاملا رأسه بشماله , تشخب أوداجه دما , فيقول:
من ارتبط كلبا ليس بكلب صيد ولا كلب ماشية ولا كلب زرع انتقص من أجورهم كل يوم قيراط , ولولا
من أتى إليكم معروفا فوجد فليكافأ , فإن لم يجد فليثن به , فإن من أثنى به فقد شكره , ومن
آخى بين الزبير وعبد الله بن مسعود
تقطع يد السارق في ربع دينار فصاعدا.
أهدى مرة غنما
أطعم النبي صلى الله عليه وسلم على زينب بنت جحش خبزا ولحما
سئل عن القردة والخنازير , قال: إن الله إذا غضب على قوم لم يجعل لهم نسلا ولا
يقول أحدكم لامرأته: قد طلقتك , وقد راجعتك , ليس هذا طلاق المسلمين , تطلق المرأة في قيد
جمع بين الحج والعمرة
رحى الإسلام ستزول بعد خمس وثلاثين سنة , فإن يصطلحوا فيما بينهم على غير قتال , يأكلوا
رفعت امرأة صبيا لها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقالت: يا رسول الله ألهذا حج؟ قال:
{أرنا الله جهرة} [النساء: 153] قال: يقول: عيانا
إذنك علي أن ترفع الحجاب وأن تسمع سوادي حتى أنهاك
من تعلم الرمي ثم تركه فهي نعمة كفرها
يأمركم أن يقرأ الرجل منكم كما علم
أن أتصدق بجلال البدن وجلودها وأن يعطى الجزار من عنده
غيروا الشيب , ولا تشبهوا اليهود
عن قسم الجد , فقال: وما مسألتك عن قسم الجد , لتموتن قبل أن تعلمه.
ما أشد حملك! قال: إني أوعك وعك رجلين منكم. قال: قلت: يا رسول الله إن الله سيجزيك
أتدرون أي يوم ذلك. قالوا: الله ورسوله أعلم , قال: فإن ذلك يوم لينادى آدم , فيناديه ربه ,
ثلاث من كن فيه فهو منافق , وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم: إذا حدث كذب , وإذا وعد أخلف , وإذا
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
خياركم من قصر الصلاة في السفر وأفطر
الله يحب العبد التقي الغني الخفي
رجلا ينشد ضالة في المسجد , فغضب وسبه , فقال الرجل: ما كنت فحاشا يا ابن مسعود , قال إنا
لقد أطلت الجلوس , حتى أومأ بعضنا إلى بعض أنه ينزل عليك , قال: لا , ولكنها كانت صلاة رغبة
إن سرك أن تلحق بصاحبيك , فأقصر الأمل , وكل دون الشبع , وانكس الإزار , وارقع القميص ,
نزل القرآن على لغة الكعبين: كعب بن لؤي وهو أبو قريش , وكعب بن عمرو وهو أبو
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
خمس قد مضين: البطشة , واللزام , والدخان , والروم , والقمر
من السنة إذا سلم الإمام أن لا يقوم في موضعه الذي صلى فيه , فيصلي تطوعا حتى ينحرف، أو
اللهم اجعل في بصري نورا , وفي سمعي نورا , وفي قلبي نورا , اللهم اشرح لي صدري , ويسر لي
من بات وفي يده ريح غمر فأصابه شيء فلا يلومن إلا نفسه
جهز رسول الله صلى الله عليه وسلم خميلا وقربة ووسادة أدم حشوها ليف إذخر
فجاء رجل فصلى , فلم يتم ركوعها ولا سجودها ثم انفتل , فقال حذيفة: ردوا الرجل , فردوه عليه
أمر بالأبواب كلها فسدت إلا باب علي
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب إلي مما طلعت عليه
إذا قال الرجل: سبحان الله , قال الملك: والحمد لله , وإذا قال: سبحان الله والحمد لله , قال
علمني عملا يقربني من الجنة , ويباعدني من النار , قال: إذا عملت سيئة فأتبعها حسنة , قال:
لو أن لابن آدم واديين من مال , التمس إليهما ثالثا , ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب , ثم
خيرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم , فاخترناه فلم يعده طلاقا
رب إمارة تكون ندامة وحسرة يوم القيامة
رأى رجلا منبطحا على وجهه , فقال: إن هذه لضجعة لا يحبها الله
{فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم} [النساء: 101] .
إن انقطع شسع أحدكم فلا يمش في نعله الآخر حتى يصلحها
لا تسبوا أصحابي , فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا
إذا أراد سفرا قرع بين نسائه , فأيتهن خرج سهمها , أخرجها معه
من الشعر حكمة
أتبكي وتنهانا عن البكاء؟ فقال: القلب يحزن , والعين تدمع , ولا نقول إلا ما يرضي الرب، يا
فلانا نام الليلة حتى أصبح , ما صلى , فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ذاك رجل بال الشيطان
ليبلغ الشاهد الغائب , فرب مبلغ أوعى من سامع. في كلام طويل. ثنا عبد الرحمن بن مرزوق , قال:
رأى عبد الرحمن بن عوف , فقال: مهيم , قال: تزوجت امرأة من الأنصار , قال: كم سقت إليها؟
طلب الحلال واجب على كل مسلم
يصلي قائما وقاعدا , فإذا صلى قائما ركع قائما , وإذا صلى قاعدا ركع
أول ما يحاسب به العبد صلاته , فإن تمت قبل منه سائر عمله , وإن نقصت , قال: انظروا هل من
تنكح المرأة لثلاث , لمالها , ولجمالها , ولدينها , فعليك بذات الدين تربت
الله عز وجل يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة , فيقولون: لبيك وسعديك والخير بيديك , فيقول: هل
صلى على النجاشي بالمصلى , فصلى وكبر عليه أربعا
أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة يحاسب بصلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح , وإن فسدت فقد
ساق , وساق علي , وكان ما ساقا ثلاث مائة بدنة , فنحر النبي صلى الله عليه منها بيده ثلاثا
أن أسوي كل قبر شاخص , وألطخ كل صنم بالمدينة , ففعلت , ثم أتيته، فقال: أفعلت؟
ماء زمزم لما شرب له أو منه
العبد إذا قال لا إله إلا الله والله أكبر , صدقه ربه , قال: صدق عبدي لا إله إلا أنا وأنا
فأقبل الحسن في عنقه سخاب , قال: فظننت حبسته لتلبسه , فقال النبي صلى الله عليه وسلم هكذا
لله عز وجل ملائكة سيارة يتبعون مجالس الذكر , فإذا وجدوا مجلس ذكر جلسوا معهم , فإذا تفرقوا
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم , بيهودي يبكى عليه , فقال: إن بكاء أهله عليه ليزيده
الفأرة تقع في السمن فتموت فيه , قال: إن كان مائعا فأهرقوه , وإن كان جامدا ألقوها وما
نعم الرجل أبو بكر , نعم الرجل عمر
يفتتح الصلاة ب {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: 1] ؟ قال: إنك لتسألني عن شيء ما سألني
ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته , قالت: يرقع ثوبه ويخصف
إذا قضى صلاته من آخر الليل تطوعا , فإن كنت مستيقظة حدثني , وإن كنت نائمة اضطجع حتى يأتيه
إن فتنة قد حضرت.
إنها ستكون فتنة واختلاف. أو قال: اختلاف وفتنة , فقلنا: يا رسول الله ما تأمرنا؟ قال: عليكم
امرأة من يهود خيبر أهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة مسمومة , ثم علم أنها مسمومة ,
لبى: لبيك اللهم لبيك , لبيك لا شريك لك لبيك , إن الحمد والنعمة لك والملك , لا شريك
ما فعل النفر السود الجعاد القطاط؟ قال: قلت: هؤلاء منا وقد تخلفوا , قال: فما فعل الحمر
لكل نبي دعوة , وإني أخرت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة
يدخل بشفاعة رجل من أمتي مثل أحد الحيين: ربيعة ومضر , قال: قيل: يا رسول الله أوما ربيعة من
كل مسكر حرام
لا يدخل الجنة إلا مؤمن , وأيام التشريق أيام أكل وشرب
{قل أعوذ برب الفلق} [الفلق: 1] . حتى ختمها {قل أعوذ برب الناس} [الناس: 1]
ليبيتن أناس من أمتي على أشر وبطر ولعب ولهو , فيصبحون قردة وخنازير , باستحلالهم الحرام ,
البائع والمبتاع بالخيار حتى يتفرقا , إلا أن تكون صفقة خيار , ولا تحل له أن يفارقه خشية أن
إذا افتتح قائما ركع قائما , وإذا افتتح جالسا ركع جالسا
أنه يقبض في وجعه هذا فبكيت , ثم أخبرني أني أول أهله لحاقا به فضحكت
طيبت رسول الله صلى الله عليه قبل أن يحرم
صلى رسول الله صلى الله عليه بين مكة والمدينة ركعتين لا يخاف إلا الله
إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار , قال الله: من كان في قلبه حبة خير فأخرجوه.
إن الشونيز ينفع بإذن الله من كل داء إلا الموت
ما اسمك؟ قال: حزن , قال: بل أنت سهل , قال: يا رسول الله اسم سمانيه أبواي وعرفت به في
ما شبع رسول الله صلى الله عليه وسلم من طعام ثلاثة أيام حتى فارق الدنيا
اطلبوا الحوائج عند حسان الوجوه
يصبح جنبا من قراف غير حلم , فيغتسل , ويصلي ويصوم
يصلي على الجنائز فيكبر أربعا , فكبر يوما خمسا , فسألناه عن ذلك , فقال: كان رسول الله صلى
استقيموا ولن تحصوا , واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة , ولا يحافظ على الوضوء إلا
يوتر ب سبح اسم ربك الأعلى , وقل يا أيها الكافرون , وقل هو الله أحد , وإذا سلم قال:
الله عز وجل إذا أنعم على عبد نعمة في السراء أحب أن ترى نعمته عليه
بعثني الله بالإسلام. قلت: وما الإسلام؟ قال: أن تقول أسلمت نفسي لله , وخليت وجهي لله ,
العائد في هبته , كالعائد في قيئه
الرجل يجد البلة لا تنقطع عنه؟ قال: يغسل فرجه , ثم يتوضأ وضوءه للصلاة , ثم ينضح في
دخل القصر فبال , ثم خرج إلى مطهرة على باب المسجد فتوضأ , ومسح على جوربيه ونعليه , ثم دخل
بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رجل تزوج امرأة أبيه آتيه برأسه
كان موسى إذا اغتسل اعتزل وحده , فقالت بنو إسرائيل أو من قال منهم: ما يفعل ذلك إلا أنه آدر
{غير المغضوب عليهم ولا الضالين} [الفاتحة: 7] قال: رب اغفر لي آمين
ما ذئبان جائعان في حظيرة وثيقة يأكلان ويفرسان بأسرع من حب الشرف وحب المال في دين المرء
من أراد سخط الله ورضا الناس عاد حامده من الناس ذاما
انكسفت الشمس , فقام علي، فركع خمس ركعات وسجد سجدتين , ثم فعل الثانية مثل ذلك , ثم سلم ,
طيبته يعني النبي صلى الله عليه وسلم حين أراد أن يهل بأطيب الطيب , قدرت عليه من
لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا.
من لا يرحم الناس لا يرحمه الله
كانت تحته أم كلثوم بنت عقبة , فقالت له وهي حامل: طيب نفسي بتطليقة , فطلقها تطليقة , ثم
لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
ما أحد أصبر على أذى يسمعه من الله عز وجل , يدعون له ولدا , وهو يعافيهم
أيما عبد أبق فقد برئت منه الذمة
إذا عوذ المريض قال: أذهب البأس رب الناس , اشف أنت الشافي , لا شفاء إلا شفاؤك , شفاء لا
من يحرم الرفق يحرم الخير
من جر ثيابه مخيلة لم ينظر الله إليه يوم القيامة
من سره أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد، سل
تعلمنا التشهد , وتشير بيدها وتقول: التحيات لله , الصلوات والطيبات الزاكيات , السلام علينا
لقد برأ الله أهل هذه المدينة من الشرك , ولكن أخاف أن تضلهم النجوم , قالوا: يا رسول الله
رأيت في يدي سوارين من ذهب فشقا علي , فقيل: انفخهما , فنفختهما , فطارا فأولتهما ,
صلاة المسافر في السفر وصلاة الجمعة وصلاة الأضحى وصلاة الفطر ركعتان , تمام على لسان نبيكم
إذا بعث أوصاهم أن يتقوا الله عز وجل.
يتمتع , ويأمر بالمتعة , ويخبر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فعل , قال: فقال له رجل:
ليس بالجعد ولا بالسبط , ولا بالقصير ولا بالطويل , وكان شعره إلى أنصاف أذنيه صلى الله عليه
آخى بين الزبير وعبد الله بن مسعود
إنهما ليعذبان , إن صاحبي هذين القبرين يعذبان , فائتياني بجريدة , فاستبقنا فسبقت صاحبي ,
إن هذه الدرجات العلا ليراهم من تحتهم كما يرى الكوكب الدري بالأفق من أفاق السماء , وإن أبا
المستبان ما قالا من شيء , فهو على البادئ حتى يعتدي المظلوم
إذا تقارب الزمان لا تكاد رؤيا المؤمن تكذب , وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا
خير الصفوف المقدم , وشرها المؤخر
علي أقضانا , وأبي أقرؤنا , وإنا لندع بعض ما يقول أبي , وأبي يقول: سمعته من رسول الله صلى
قتل الجنان في البيوت
ما كان في رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ولحيته عشرون طاقة بيضاء
من باع عبدا وله مال فماله للبائع إلا أن يشترط المبتاع , ومن باع نخلا مؤبرا , فثمرتها
كتب إليه كتابا , فرقع به دلوه , فقالت له ابنته: عمدت إلى كتاب سيد العرب فرقعت به دلوك ,
ذكر عبد الله بن مسعود , فقال: والله لقد رأيته عبدا لآل محمد صلى الله عليه
صل علي وعلى زوجي , فقال: صلى الله عليك وعلى زوجك.
من عرض عليه طيب فلا يرده؛ فإنه طيب الرائحة خفيف الحمل
يقرأ في الفجر يس وحم , ونحو ذلك
مفتاح الجنة الصلاة , ومفتاح الصلاة الوضوء
كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بالحمد لله أقطع
الله عز وجل نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد , فاصطفاه
وصية عبد الله بن. . . . . قال: يرحمه الله لقد أتعب من بعده حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن سنين
الرجل يكون فينا رجل سوء , فيشرب الشراب فيموت , أيصلى عليه؟ قال: ما لي من تكلوا أخباركم ,
كانت رسالة يونس بعدما نبذه الحوت ثنا ابن أبي العوام , قال: ثنا أزهر بن سعد , عن ابن عون ,
خرجنا بأكلب لنا , فاستقبلنا عبد الله بن عمر , فقال: إذا أرسلتموها فقولوا: بسم الله اللهم
من كان منكم محتجما فليحتجم يوم السبت