(لَذَّة الْعَيْش أَن تكون مكبا ... أَبَد الدَّهْر نَاظرا فِي كتاب)

(إِنَّمَا الْكتب نزهة وبساتين ... وفيهَا فكاهة الْأَلْبَاب)

(فاعص من لَام فِي الحَدِيث وَفِي الْكتب ... فَفِيهَا معادن الْآدَاب)

وَقَالَ آخر

(وَلكُل صَاحب لَذَّة متنزه ... أبدا وَلَذَّة عَالم فِي كتبه)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015