وإن كان قتيلًا -وثَمَّ مَنْ بينَه وبينَه عداوةٌ- أُخِذَ به .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
احتج الامامُ بقضاءِ عليٍّ، وموافقةِ عمرَ له على ذلك -رضي اللَّه عنهما- .
* قوله: (أُخذ به) (لعل المراد: مع وجود بقية الشروط؛ لأن اللَّوْثَ وحدَه ليس موجِبًا للأخذِ به) حاشية .
* * *