كلهَا فِي الْإِسْلَام هُوَ كل مَا يُؤَدِّي إِلَى الألفة والتعاون على الْبر وإطفاء الضغائن وذم الْفِتَن كلهَا وأسبابها وَفِي بعض الاثار

كرم الْمَرْء دينه وحسبه خلقه

وَقد تسمى كَثْرَة أعداد القربات وَذَوي الْأَرْحَام حسبا وَمن ذَلِك حَدِيث وَفد هوَازن لما سَأَلُوا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي سَبْيهمْ قَالَ لَهُم

اخْتَارُوا إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ إِمَّا المَال وَإِمَّا السَّبي)

فَقَالُوا أما إِذْ خيرتنا فَإنَّا نَخْتَار الْحسب فَاخْتَارُوا أَبْنَاءَهُم ونساءهم واحتيج إِلَى معرفَة متاح الْحسب أَيْضا وَفِي قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام

تنْكح الْمَرْأَة لحسبها وَمَالهَا

ليعتبر بِهِ مهر الْمثل فِي النِّكَاح عِنْد الْحَاجة

وَالِاسْتِسْقَاء بالنجوم

هُوَ مَا كَانُوا يَقُولُونَ مُطِرْنَا بِنَوْء كَذَا وإضافتهم السقيا إِلَى النَّجْم

السربال

الْقَمِيص وَجمعه سرابيل

112 - وَفِي مُسْند سعد بن معَاذ الأشْهَلِي

الصباة

جمع صاب والصابي الْخَارِج من دين إِلَى دين يُقَال صبا فلَان إِذا فعل ذَلِك وَكَانَ أهل الْجَاهِلِيَّة يسمون من خرج عَن عبَادَة الْأَوْثَان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015