وَأمن بدين الْإِسْلَام صابيا على تِلْكَ الْعَادة

اسْتنْفرَ فلَان الْقَوْم

أَي دعاهم إِلَى الْقِتَال والنصرة والمعاونة على عدوه فنفروا أَي أجابوه وَانْطَلَقُوا مَعَه

العير

الْإِبِل تحمل الْميرَة

والصريخ

هَا هُنَا المستغيث والصريخ فِي اللُّغَة يَقع بمعنيين متضادين يكون المغيث وَيكون المستغيث من ذَلِك حَدِيث ابْن عَمْرو

استصرخ عَليّ صَفِيَّة

أَي دعى بِهِ واستغيث بِهِ واستصراخ الْحَيّ للْمَيت إِنَّمَا هُوَ ليستعان بِهِ فِي شَأْن الْمَيِّت وتجهيزه فيغيثهم ويعينهم وَأما قَوْله تَعَالَى

{فَلَا صريخ لَهُم}

أَي لَا مغيث لَهُم

الشريف

العالي الْقدر فِي جاه أَو علم أَو نسب وَالْجمع أَشْرَاف وَشرف كل شَيْء أَعْلَاهُ وَالسَّيِّد الَّذِي يعول عَلَيْهِ فِي مَا قصد مِنْهُ إِلَيْهِ

113 - وَفِي حَدِيث سُوَيْد بن النُّعْمَان

فلاك وَلَكنَّا مِنْهُ

يَعْنِي السويق يُقَال لكت اللُّقْمَة فِي فمي ألوكها لوكا إِذا رَددتهَا فِي المضغ وَفُلَان يلوك أَعْرَاض النَّاس إِذا وَقع فيهم وردد الطعْن عَلَيْهِم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015