والدثار

مَا تدثر بِهِ الْإِنْسَان فَوق الشعار

هويت إِلَى الأَرْض

أَي سَقَطت قَالَ تَعَالَى

{والنجم إِذا هوى}

فَأَخَذَتْنِي رَجْفَة

أَي اضْطِرَاب أَي سَقَطت وَمِنْه يُقَال رجفت الأَرْض اضْطَرَبَتْ وَالْبَحْر رجاف لاضطرابه وأرجف النَّاس فِي الشَّيْء إِذا خَاضُوا فِيهِ ويروى وجفة بِالْوَاو والوجفة والوجيف الِاضْطِرَاب والإسراع وقلب واجف أَي مُضْطَرب

الكباث

ثَمَر الْأَرَاك وَمَا نضج مِنْهُ واسود كَانَ أطيب

قفل

الْمُسَافِر إِذا أَخذ فِي الرُّجُوع والانصراف

العضاه

شجر من شجر الشوك كالطلح والعوسج

اخترطت السَّيْف

استخرجته من غمده

والغرة

الْغَفْلَة

البطيحة والأبطح وبطحان

كل مَكَان متسع وَقد تقدم

عقب الرجل وَلَده وَولد وَلَده وَقيل بل الْوَرَثَة كلهم عقب وَالْأول أصح قَالَه ابْن فَارس وَغَيره

عقب الْقدَم

مؤخرها وَقد تقدم

الْعُمْرَى

فِي العطايا أَن يَقُول الرجل لعاقبه قد أَعطيتك هَذِه الدَّار عمرك أَو عمري وفيهَا يَقُول الْقَائِل وَمَا المَال إِلَّا معمرات ودائع

أَفَاضَ المَاء

على رَأسه وَجَسَده يفِيض إِذا صبه

وأفاض من عَرَفَات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015