اطو عَنَّا بعد السّفر

أَي قصر مسافته وَمِنْه قَوْلهم فِي الدُّعَاء طوى الله عمر فلَان أَي قصره وطي الثَّوْب من هَذَا

وعثاء السّفر

شدته من قَوْلهم مَكَان أوعث إِذا كَانَ ذَا رمل يشق على من يمر فِيهِ

وكابة المنظر

سوء الْهَيْئَة والانكسار من الْحَرْب

والمنقلب

الرُّجُوع

70 - وَفِي مُسْند جَابر بن عبد الله الْأنْصَارِيّ

جلى الله لي بَيت الْمُقَدّس

أَي كشف وَأظْهر

السرى

سرى اللَّيْل سرى لَيْلًا وَأسرى وَأنْشد أسرت إِلَيْك وَلم تكن تسري وَيَتَعَدَّى أَيْضا قَالَ تَعَالَى

{سُبْحَانَ الَّذِي أسرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا من الْمَسْجِد الْحَرَام}

فجئثت مِنْهُ

أَي أفزعت وجثثت بالثاء مثله فِي الفزغ وَكَذَلِكَ خيف الرجل وربد إِذا فزع

زَمِّلُونِي

أَي دَثرُونِي وكل من لفف فِي شَيْء فقد زمل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015