ومن رفعها جعل الخبر ما عاد من الهاء والميم في (محياهم). ويجوز في العربية (سواء محياهم ومماتهم) بالنصب على معنى «سواء في محياهم ومماتهم» فلما أسقطنا الخافض نصبناه على المحل.

(السماوات والأرض بالحق) [22] تام.

ومثله: (وما يهلكنا إلا الدهر) [24].

(إلى يوم القيامة لا ريب فيه) [26] حسن.

(وترى كل أمة جاثية) [28] حسن ثم تبتدئ. (كل أمة تدعى) بالرفع. وروي عن بعض القراء (كل أمة) بالنصب، فعلى هذه القراءة لا يحسن الوقف (إلى كتابها).

(ومأواكم النار) [34] حسن.

(وغرتكم الحياة الدنيا) [35] تام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015