سورة الأحقاف

(وأجل مسمى) [3] تام.

(أم لهم شرك في السماوات) [4] حسن.

(بما تفيضون فيه) [8] تام.

(فآمن واستكبرتم) [10] حسن.

ومثله: (لو كان خيرا ما سبقونا إليه) [11].

(كتاب موسى إماما ورحمة) [12] وقوله تعالى: (وبشرى للمحسنين) قال: الفراء «البشرى» في موضع رفع على النسق على «الكتاب» كأنه قال: وهذا كتاب وبشرى. فمن هذا الوجه لا يحسن الوقف على (الذين ظلموا). قال: ويجوز أن تنصب «البشرى» على معنى «لتنذر الذين ظلموا وتبشرهم بشرى»، فمن هذا الوجه أيضًا لا يحسن الوقف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015