من أجل الإجابة عن هذا السؤال كانت تلكم الصفحات, التي نسأل الله أن يلهمنا فيها الرشد والسداد، ويجنبنا الزلل، وأن تصحبنا فيها رعايته وفضله وتوفيقه وأن يتقبلها منا ومن كل من ساهم فيها، إنه نعم المولى ونعم النصير {سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}.

الفقير إلى عفو ربه

مجدي الهلالي

www.alemanawalan.com

طور بواسطة نورين ميديا © 2015