أنه إزاء عدة أشخاص كل منهم أسمه لقمان (وليس من بينهم لقمان الذي ورد ذكره في القرآن الكريم، أو حتى صاحب النسور) .
تلك نماذج وحسب من النظر إلى الأمثال، ولكنها ما تزال تتطلب دراسة من عدة جوانب، فلعل الدارسين أن يولوها ما تستحق من عناية على أسس منهجية صحيحة.
إحسان عباس