أنه إزاء عدة أشخاص كل منهم أسمه لقمان (وليس من بينهم لقمان الذي ورد ذكره في القرآن الكريم، أو حتى صاحب النسور) .

تلك نماذج وحسب من النظر إلى الأمثال، ولكنها ما تزال تتطلب دراسة من عدة جوانب، فلعل الدارسين أن يولوها ما تستحق من عناية على أسس منهجية صحيحة.

إحسان عباس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015