إذا ساررته طاوعك وساعدك. وقال قوم: إنّه من السيادة، وكأنه أراد: إذا كنت فوقه سيدا له أطاعك ولم يحسدك، وإن وكلت إليه شيئا كفاك، وقوم ينشدونه:

* إذا سسته سست مطواعة*

- ولم أجد ذلك فى رواية-

ألا من ينادى أبا مالك … أفي أمرنا هو أم فى سواه؟

أبو مالك قاصر فقره … على نفسه ومشيع غناه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015