عَلَيْكِ سَلاَمُ اللهِ أَمَّا قُلُوبُنَا ... فَمَرْضَى وَأمَّا وُدُّنَا فَصَحِيحُ
وَإنِّي لأَسْتَسْقِي بِكُلِّ سَحَابَةٍ ... تَمُرُّ بِهَا مِنْ نَحْوِ أرْضِكِ رِيحُ
وقال
وَكُنْتُ قَدِ انْدَمَلْتُ فَهَاجَ شَوْقِي ... بُكَاءُ حَمَامَتَيْنِ تَجَاوَبَانِ
تَجَاوَبَتا بِلَحْنِ أعْجَمِيِّ ... عَلَى غُصْنَينِ مِنْ غَرَبٍ وَبَانِ
فَكَانَ البَانُ أنْ بَانَتْ سُلَيْمَي ... وَفِي الغَرَبِ اغْتِرَابٌ غَيْرُ دَانِ