المعارف (صفحة 124)

(ب) وأما عن علمه فحسبه كتبه في الحديث والقرآن وغيرها من كتب في الأشربة والميسر والقداح.

(ج) وأما عنه مؤرخا، فحسبه هذا الكتاب «المعارف» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015