الكليات (صفحة 873)

{حَتَّى زرتم الْمَقَابِر} : عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " حَتَّى يأتيكم الْمَوْت "

{عَذَاب مُقيم} : دَائِم

{ويل لِلْمُطَفِّفِينَ} : التطفيف البخس فِي الْكَيْل وَالْوَزْن

{معشار مَا آتَيْنَاهُم} : أَي عشر مَا آتَيْنَاهُم من الرَّحْمَن

{مُحدث} : مُجَدد إنزاله

{مُقرنين فِي الأصفاد} : أَي قرن بَعضهم مَعَ بعض فِي السلَاسِل وَلَعَلَّ أجسامهم شفافة صلبة

{بِسم الله مجْراهَا} : بِفَتْح الرَّاء من (جرى) وبكسرها على الإمالة، وَكِلَاهُمَا يحْتَمل المصدرية وَالزَّمَان وَالْمَكَان

{وَإِذ قَالَت الْمَلَائِكَة يَا مَرْيَم} : المُرَاد سيدنَا جِبْرِيل عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام

{من كل حدب} : من كل معنى هُوَ كالمثل فِي غرابته ووقوعه موقعا فِي الْأَنْفس

{وَللَّه الْمثل الْأَعْلَى} : وَهُوَ الْوُجُوب الذاتي والغنى الْمُطلق والجود الْفَائِق والنزاهة عَن صِفَات المخلوقين

{وَأَنَّهُمْ مفرطون} : مقدمون إِلَى النَّار

{ومتاعا} : هُوَ مَا يتجر بِهِ

{إِنَّمَا أَنْت مفتر} : متقول على الله

{وَالْمَوْعِظَة الْحَسَنَة} : الخطابات المقنعة والعبر النافعة وَذَلِكَ لعوام الْأمة

{الْمُؤمن} : واهب الْأَمْن

{الْمُهَيْمِن} : الرَّقِيب الْحَافِظ لكل شَيْء

{المتكبر} : الَّذِي تكبر عَن كل مَا يُوجب حَاجَة أَو نُقْصَانا

{المصور} : الموجد لصور الْأَشْيَاء وكيفياتها

{للسَّائِل والمحروم} : وَالَّذِي لَا يسْأَل فيحسب غَنِيا فَيحرم

{عِنْد ذِي الْعَرْش مكين} : عِنْد الله بمكانة

{كتاب مرقوم} : أَي مسطور بَين الْكِتَابَة أَو معلم يعلم من رَآهُ أَنه لَا خير فِيهِ

{مقَام ربه} : مقَامه بَين يَدي ربه

{أخرج المرعى} : أنبت مَا يرْعَى الدَّوَابّ

{على ملك سُلَيْمَان} : أَي عَهده

طور بواسطة نورين ميديا © 2015