النَّصْبُ والنُّصْبُ كالضَّعْفِ والضُّعْفِ (?).
وقوله: {خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ} (خاشعةً) نصب على الحال من الضمير في {يُوفِضُونَ}، وساغ ذلك لأجل الضمير في {أَبْصَارُهُمْ}. وكذا {تَرْهَقُهُمْ} في موضع الحال.
وقوله: {ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ} أي: يوعدونه، فحُذف العائدُ من الصلة إلى الموصول لطوله بالصلة، والله تعالى أعلم بكتابه.
هذا آخر إعراب سورة المعارج
والحمد لله وحده