نحو قوله، عزّ وجلّ: فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ 17 (?)، وفِي الظُّلُماتِ مَنْ يَشَأِ اللَّهُ (?)، وَلَا الظُّلُماتُ وَلَا النُّورُ (?)، ومِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ (?)، وَإِذا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ (?)، وفَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ (?)، وما كان مثله.
والظّلمة: ذهاب النّور.
والإظلام: ما يظلم عليك من الأفق أو المكان أو الأمر.
يقال: ظلم اللّيل وأظلم، إذا اشتدّت ظلمته.
وجمع الظّلمة: ظلمات (?).