الجيم (صفحة 51)

وقال الأسعدي: هذا جمل تربوت، أي ذلول.

قال الأكوعي: التَّمائم: الخرز الذي يُعلق على الإنسان أو الدابة مخافة العين.

وقال الأسعدي: جاءنا على تَئِفَة ذلك؛ وقال غيره: تَفِيئَة ذاك.

وقال أبو المشرف: ما هذا طعام تُؤْبَةٍ.

وقال: ما تيدع منه على شيء تيدعا؛ أي: ما قدر منه على شيء.

وقال أبو حازم، في التِّقْن: قد تَقَّنْتُ الأرض، وهو الغرين.

وقال: المُتيسة، من المعزي: التي تشبه قرناها قرني التيس.

وقال التميمي: التُّشْحَةُ: القليل من اللبن؛ قال: ما بقي فيها إلا تُشحةٌ.

وقال:

قد تَيَّمتْ قَلْبَك بِنتُ نَهْدِ

بَدَّاءَ تَمْشي في عَذَارِ بُدِّ

تَحِيكُ عن لَهْدِ بها وَلَهْدِ

وقال: تَافِهٌ ذلاًّ.

وقال البجلي: التَّيَّازُ، والدَّيَّاصُ، والتُّلاتِلُ: القصير.

المُتَتايِعُ. المتلفت إلى الشيء.

وقال التميمي العدوي: إنه لمتيح، إذا اعترض في الخصومة.

وقال أبو الجراح: الإتئام: أن يأكلوا لحما بغير شيء، والشاء تِئْمَةٌ؛ وقال الحطيئة:

لا تَتَّامُ جَارةُ آل لأْيٍ ... ولكنْ يَضْمنون لها قِراهَا

وقال: التَّاكُّ: الأحمق، الكاف مشددة.

وقال: التَّيْهور، من الرَّمل: الطويل.

وقال: قد تَنَخَ في هذا الأمر؛ أي: رسخ فيه، وهو تانخ فيه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015