فلما استيأسوا منه خلصوا نجياًّ، فوقع ههنا على الجماعة. (وقوله) : فقحنا وصأصأتم، قد فسرها ابن إسحق، (وقوله) : ونهى عن قتل المؤودة، المؤودة شيء كان يفعله بعض العرب، كان إذا ولدت له بنت دفنها في التراب أو في الرمل حية، وأصل وأد أثقل، فسميت الموؤدة لأنها أثقلت بالتراب. (وقوله) : بادى قومه، بغير همز، أي أظهر، ومن رواه باد بالهمز فمعناه ابتدأ (وقوله) : فإنه يبعث أمة واحدة، أي واحداً يقوم مقام جماعة، و (وقوله) : ابن رياح بن رزاح، ابن راح روي هنا بفتح الراء وكسرها، ورزاح بفتح الراء يقوله الدارقطني.

تفسير غريب أبيات زيد بن عمرو بن نفيلٍ

(وقوله) :

عزلت اللّات والعزىَّ جميعاً

وقوله

................. ... ولا صنمي بني عمرو وغنماً.

هذه كلها أسماء أشياء كانوا يعبدونها من دون الله تعالى، (وقوله) : فيربل، يقال ربل الطفل يربل إذا شب وعظم، والربل ما أخضر من الشجر أيضاً في زمن القيظ، وثاب يوماً، أي رجع، وقوله: "

طور بواسطة نورين ميديا © 2015