الاماء الشواعر (صفحة 192)

وفي ظاهره فحش ... وليس الفحش في السر!

أردت المخطف المرهف ... إذ يبريه من يبري

يؤدي وهو ذو صمت ... عن الناطق إذ يجري

وذاك القلم الجاري ... بما شئت من الأمر

من الخير أو الشر ... أو النفع أو الضر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015