شاء لا إله غيره. فإن ورد حديثٌ بنصٍّ [بيِّنٍ] (?) في الباب اُعتقد، ووجب المصير إليه؛ إذ لا استحالةَ فيه، ولا مانعَ قطعيَّ يردُّه، والله الموفق (?).

ورؤية المؤمنين ربَّهم يوم القيامة بأبصارهم، وينظرون إليه كما يرون القمرَ ليلة البدر، لا يضارُون (?) في رؤيته ولا يضامُون (?): حقٌّ، على ما ثبت في الحديث الصّحيح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (?). والتشبيه وقع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015