يتضح أن نص إشعياء أشار إلى حمل زوجته هو وولادة إبن له وكان مازال رضيعاً أثناء الغزو الأشورى.

وقد خاطبه الرب فى الإصحاح الثامن: لإشعياء بإسم (عمانوئيل).

لماذا إقتبس إنجيل متى من النص اليونانى (الترجمة السبعينية) رغم أنه يهودياً ويجيد قراءة النسخة العبرية للعهد القديم؟ هل وجد فيه ضالته

إنجيل متى والثالوث المقدس

ينفرد إنجيل متى بذكر صيغة الثالوث المقدس فى آخر إصحاحاته (28: 19):

(وأما الأحد عشر تلميذا فأنطلقوا إلى الجليل ... فتقدم يسوع وكلمهم قائلاً .. فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والإبن والروح القدس)

وجود هذه العبارة فى هذا الإنجيل تفقده المصداقية وتطرح العديد من الأسئلة حول من أضاف هذه العبارة إلى الأنجيل الأصلى الذى كتب عام 85.م؟ وما الذى أضيف وما الذى حذف؟

الأدلة التى تثبت زيف خاتمة إنجيل متى:

أولاً: دليل سفر أعمل الرسل:

يقول إنجيل متى أن الأحد عشر تلميذا كانوا فى وداع معلمهم (يسوع) وأوصاهم بالتعميد بإسم الآب والابن والروح القدس.

لكننا نجد هؤلاء التلاميذ كما يذكر (سفر) أعمال الرسل يعمدون بإسم الرب (يسوع) فقط. التلميذ بطرس فى صح 2: 38 يعمد بإسم يسوع المسيح

يوحنا وبطرس يتعمدا بإسم الرب يسوع صح 8: 16

التلميذ فيلبس يعمد بإسم يسوع المسيح صح 8: 12 كذلك 8: 38

بولس الرسول تعمد بإسم الرب يسوع صح 22: 16

طور بواسطة نورين ميديا © 2015