علمياً

1) النجوم ليس لها مساقط هندسية على سطح الأرض ومن الخرافة القول أنها تشير إلى موقع بعينه.

2) الإنسان على سطح الأرض لا يستطيع إدراك حركة النجوم بالعين المجردة.

3) فشلت محاولات الفلكيين فى الربط بين الظواهر الفلكية وميلاد المسيح.

توجد ظواهر إعتقد البشر منذ القدم بتأثيرهاعلى الإنسان سلباً وإيجاباً.

أولاً: قران الكواكب: يقصد به وجود كوكبين على خط مستقيم ولكن كل منهما يبقى فى مداره.

عندما يحدث قران بين كوكبين فإن الرائى بالعين المجردة يعتقد أنهما كوكب واحد ولكنه عندئذ يكون شديد اللمعان وملفتا للنظر وجاذبا للانتباه.

ثانياً: خسوف القمر وكسوف الشمس

ثالثاً: المذنبات:

أشهرالمذنبات علميا هوهالى الذى يزور الأرض كل 76 عاماً ويعتبر من المذنبات قصيرة المدار أما طويلة المدار فإن دورتها تتراوح من 200 عام إلى عدة آلاف. وأشهر مذنب فى التاريخ هو مذنب القيصر وقد ظهر عام 44ق. م بعد مقتل القيصر بأربعة شهور واعتبر الرومان ان روح القيصر حلت بهذا المذنب.

أمثلة على محاولات الفلكيين تحديد عام الميلاد:

ــ عالم الرياضيات والفلك الألمانى جوهانس كابلر (1630:1571) ذكر أن هناك القران الأعظم بين (جوبيتر) و (ساتيرن) قد حدث عام 7 ق. م وأعتبره البعض أنه نجم بيت لحم.

ــ طبقاً للسجلات الفلكية الصينية ظهر مذنب فى 25 مارس عام 5 ق. م واستمر ظهوره 70 يوماً. وأعتقد البعض أنه نجم الميلاد كما ذكر Colin J.humphreys.

ــ حدوث قران بين (مارس) و (جوبيتر) و (ساتيرن) فى برج الحوت عام 4 ق. م وأشار البعض أنه نجم بيت لحم.

ــ الفلكى مولنار Michael Molnar

طور بواسطة نورين ميديا © 2015