أما من سبَّ عليّ و أهل البيت أو أساء للصحابة وقتلهم فالبعض يترحم عليهم ويجعلها قربى إلى الله كأنه لا ولاء ولا براء في المعتقد!

راجع ـ تفضلا ـ المشاركة العاشرة على هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=89482

؟!

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[24 - 08 - 08, 05:28 ص]ـ

ابوعبدالله العضوية

اخواني اسف مقاطعتكم ماهو التقية؟؟؟

التقية في اللغة: الحذر

وعرّفها ابن حجر اصطلاحاً بقوله: التقية الحذر من إظهار ما في النفس من معتقد وغيره للغير.

(فتح الباري لابن حجر)

ـ[عبد الحكم القحطاني]ــــــــ[24 - 08 - 08, 08:17 ص]ـ

الحمد لله.

الذي ذكره الفاضل محمد الامين عن الواقدي قد ذكره الشيخ احسان الهي ظهير في كتابه الشيعة و التشيع و قد بين ذلك من كتب الشيعة انفسهم و اليك ما قاله

وأما الواقدي فلقد قال فيه الحسن الشيعي:

ومحمد بن عمر الواقدي، قال ابن النديم: كان يتشيع، حسن المذهب، يلزم التقية، وهو الذي روى أن علياً عليه السلام كان من معجزات النبي (ص) كالعصا لموسى (ص) وإحياء الموتى لعيسى بن مريم عليه السلام وغير ذلك من الأخبار. عالماً بالمغازي والسير والفتوح والأخبار خلف 600 قمطر كتباً كل حمل رجلين وقبل ذلك بيع له كتب بألفي دينار، وكان له غلامان مملوكان يكتبان الليل والنهار له التاريخ الكبير، المغازي، المبعث، أخبار مكة، فتوح الشام، فتوح العراق، الجمل، مقتل الحسين عليه السلام، السيرة، إلى غير ذلك من الكتب الكثيرة في السير والتاريخ [1] ".

وذكره القمي:

أبو عبد الله محمد بن عمر بن واقد المدني: كان إماماً عالماً، له التصانيف والمغازي وفتوح الأمصار، وله كتاب الردة وغير ذلك، كان من أقدم مؤرخي الإسلام. وكتاب مغازيه له مقدمة وشروح باللغة الإنجليزية يروى عنه كتابه محمد بن سعد وجماعة من الأعيان ... وكان الواقدي مع ما ذكرناه من سعة علمه وكثرة حفظه لا يحفظ القرآن، ثم روى عن المأمون أنه قال للواقدي: أريد أن تصلي الجمعة غدا بالناس قال: فامتنع، قال: لا بد من ذلك، فقال: لا والله يا أمير المؤمنين ما أحفظ سورة الجمعة حتى يبلغ النصف منها، فإذا حفظه ابتدأ بالنصف الثاني، فإذا حفظ النصف الثاني نسى الأول فاتعب المأمون وتعس، فقال لعلي بن صالح: يا علي احفظه أنت، فذكر أنه مثل المأمون لم يقدر على أن يحفظه، فقال المأمون: اذهب فصل بهم واقرأ أي سورة شئت، وروى عن غسان قال: صليت خلف الواقدي صلاة الجمعة فقرأ: إن هذا لفي الصحف الأولى صحف " عيسى " [2] وموسى .. كان يتشيع حسن المذهب يلزم التقية، وهو الذي روى أن علياً (ع) كان من معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم كالعصا لموسى وإحياء الموتى لعيسى بن مريم (ع) وغير ذلك من الأخبار [3] ".

وقد ذكره الخوانساري في كتابه [4] ولقبه بالإمام العلام.

[1]- أعيان الشيعة القسم الأول الجزء الأول ص 128.

[2]- ولا ندري كيف يعتقد القوم فيه الأمانة في التاريخ والأخبار ونقل الحوادث والوقائع وهو الذي لا يستطيع ضبط سورة قصيرة من القرآن، فهل مثل هذا يعتمد عليه أن يضبط الوقائع والحوادث بالتاريخ والتفصيل؟. أولم يكن يستطيع حفظ القرآن لأنه لم يكن من القوم الذين يعتقدون فيه؟ كما أثبتنا عقيدتهم في القرآن في كتابنا (الشيعة والسنة) ومن أراد معرفة ذلك فليراجع

[3]- الكنى والألقاب ج 3 ص 230، 231، 232.

[4]- روضات الجنات ج 7 ص 268.و هذا رابط الكتاب من صيد الفوائد

http://www.saaid.net/book/open.php?cat=89&book=176

و العلم عند الله.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 08 - 08, 09:44 ص]ـ

رحم الله الشيخ إحسان إلهي ظهير وغفر له

الشيعة لا يعتد بكلامهم ولا بذكرهم للرجل في كتبهم وهم قوم حمق

وقد ذكروا في كتبهم جماعة من أهل السنة فلا عبرة بكلامهم

وكل من روى حديثا يرونه من مناقب علي فهو شيعي

عندهم

إلا من نصوا هم على خلافه

وابن النديم لا عبرة بكلامه فهو ليس من أهل العلم أصلا إنما مجرد وراق

ولا يعقل أن (شيعي) وليس مجرد شيعي فحسب بل إمامي رافضي

ولم يعرف أحد مذهبه

إلا الوراق ابن النديم

علماء الإسلام خفي عليهم (إمامية) الواقدي

وهذا ابن سعد كاتبه سنين لا يعرف ترفض شيخه

ويظهر ذلك للوراق المفهرس ابن النديم!!!

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015