(وَخذ لهبا حره فِي غَد ... إِذا الْحر قَارن يَوْمًا لهيبا) // المتقارب //
وَقَالَ فِي مَعْنَاهُ من الْبَسِيط
(هَات الَّتِي هِيَ يَوْم الْحَشْر أوزار ... كالنار فِي الْحسن عُقبى شربهَا النَّار) // الْبَسِيط //
وَقَالَ فِي مَعْنَاهُ من الْخَفِيف
(هَاتِهَا لم تباشر النَّار وَاعْلَم ... أَنَّهَا فِي الْمعَاد للشُّرْب نَار) // الْخَفِيف //
وَقَالَ من أَبْيَات من المنسرح
(أنظر إِلَى اللَّيْل كَيفَ تصدعه ... راية صبح مبيضة العذب)
(كراهب حن للهوى طَربا ... فشق جلبابه من الطَّرب) // المنسرح //
وَقَالَ فِي مَعْنَاهُ من السَّرِيع
(وَالْفَجْر كالراهب قد مزقت ... من طرب عَنهُ الجلابيب) // السَّرِيع //
وَقَالَ يمدح من الْخَفِيف
(يخضب الْكَفّ بالمدام وطورا ... يخضب السَّيْف من دم مهراق) // الْخَفِيف //
وَقَالَ فِي مَعْنَاهُ من المتقارب
(وتخضب بِالرَّاحِ أَيْمَاننَا ... ونخضب بِالدَّمِ ارماحنا) // المتقارب //
وَقَالَ فِي الْغَزل وَهُوَ من غرره من الوافر
(بنفسي من اجود لَهُ بنفسي ... وَيبْخَل بالتحية وَالسَّلَام)
(وحتفي كامن فِي مقلتيه ... كمون الْمَوْت فِي حد الحسام) // الوافر //