81 - الْوَلِيد بن الحكم
انشدت لَهُ من الطَّوِيل
(إِلَى رَجَب اَوْ غرَّة الشَّهْر بعده ... توافيكم بيض المنايا وسودها)
(ثَمَانُون الْفَا دين عُثْمَان دينهَا ... بشرذمة جِبْرِيل فِيهَا يَقُودهَا) // الطَّوِيل //
82 - القَاضِي مُحَمَّد بن عبد الله بن ايوب بن ابي عِيسَى
انشدت لَهُ قَوْله من ابيات اولها من الْخَفِيف
(لَا تلمني على البكا والعويل ... )
(فعلت زفرتي وَطَالَ انتحابي ... وبدت لوعتي وهاج غليلي)
(ولنعم الْبِلَاد للنازح الأوطان ... دمع جرى برغم العذول)
(وقبيح صَبر الْخَلِيل أخي الوجد عَن الدمع عِنْد ذكر الْخَلِيل ... )
(وبنفسي نائي الْمحل قريب ... من فؤاد صب وجسم نحيل)
(كَانَ بيني وَبَينه الْبَحْر والقفر ووخد السرى وَطول الذميل ... )
(يَا قَلِيل الْإِنْصَاف فِي الهجر مهلا ... إِن وجدي عَلَيْك غير قَلِيل) // الْخَفِيف //
وَقَوله من الْبَسِيط
(بل مَا ادكارك من ورق مغردة ... على قضيب بِذَات الهضب مياس)
(هجن الصبابة لَوْلَا همة شرفت ... فصيرت قلبه كالجندل القاسي) // الْبَسِيط //