يتيمه الدهر (صفحة 1245)

بِهِ حَتَّى تلف رَحمَه الله تَعَالَى وَفِيه يَقُول بعض أَصْحَابه

(آل العميد وَآل برمك مَا لكم ... قل الْمعِين لكم وذل النَّاصِر)

(كَانَ الزَّمَان يحبكم فَبَدَا لَهُ ... إِن الزَّمَان هُوَ الْمُحب الغادر) // الْكَامِل //

وَلأبي بكر الْخَوَارِزْمِيّ فِي مرثيته من قصيدة

(يَا دهر إِنَّك بِالرِّجَالِ بَصِير ... فلذاك مَا تجتاحهم وتبير) // الْكَامِل //

وَهِي تذكر فِي موضعهَا من شعره إِن شَاءَ الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015